علمت «الراي» أن «توجيهات حكومية صدرت إلى الوزارات والجهات الحكومية لوضع سيناريوهات العودة إلى العمل، وفق خطط تراعي كل المعطيات، سواء خفّ انتشار فيروس كورونا أو توقف، وسواء استمر».
وأكدت مصادر مطلعة لـ«الراي» أن «ثمة قناعة بدأت تتشكل لدى مختلف دول العالم، وبينها الكويت، بأن الوضع لا يمكن أن يستمر كما هو عليه لناحية الاستمرار في الإقفال وتعطيل دورة الاقتصاد، ولذلك تم الطلب من كل جهة التحضير للعودة إلى العمل وفق المواعيد التي تحددها الحكومة وفق المعطيات والمؤشرات الصحية وغيرها التي تراجعها باستمرار».
وأشارت المصادر إلى أن «الحلول التكنولوجية والتعامل الإلكتروني سيكون له دور حاسم في كثير من الجهات، حيث تحرص الحكومة على وضع خطط تضمن تقديم الخدمات للمراجعين بحد أدنى من ضرورة التواجد الشخصي داخل المؤسسات، سعياً لمنع التجمعات وتجنباً للازدحامات».
وأكدت مصادر مطلعة لـ«الراي» أن «ثمة قناعة بدأت تتشكل لدى مختلف دول العالم، وبينها الكويت، بأن الوضع لا يمكن أن يستمر كما هو عليه لناحية الاستمرار في الإقفال وتعطيل دورة الاقتصاد، ولذلك تم الطلب من كل جهة التحضير للعودة إلى العمل وفق المواعيد التي تحددها الحكومة وفق المعطيات والمؤشرات الصحية وغيرها التي تراجعها باستمرار».
وأشارت المصادر إلى أن «الحلول التكنولوجية والتعامل الإلكتروني سيكون له دور حاسم في كثير من الجهات، حيث تحرص الحكومة على وضع خطط تضمن تقديم الخدمات للمراجعين بحد أدنى من ضرورة التواجد الشخصي داخل المؤسسات، سعياً لمنع التجمعات وتجنباً للازدحامات».